طرق علاج الحمى في المنزل للأطفال

طرق علاج الحمى في المنزل للأطفال

الحمى عند الأطفال من المشكلات الصحية التي تواجها كل أسرة في فصل الشتاء، والتي تسبب حالة من الذعر، خاصة عند تجاوزها 39 درجة مئوية. بينما درجة حرارة الاطفال الطبيعية لا تتجاوز 37 درجة، حتى في الأجواء شديدة الحرارة، والتي يمكن أن يصاب الطفل بأعراض سخونة الجسم دون ارتفاع درجة الحرارة. هناك العديد من طرق علاج الحمى في المنزل للأطفال، والتي تعتمد على استخدام المنتجات الطبيعية الآمنة، بدلًا من الأدوية العلاجية، التي يمكن أن يعاني الأطفال من تحسس تجاه أحد مركباتها الكيميائية المعقدة.


ماذا يقصد بالحمى؟

قبل التعرف على الطرق العلاجية للسخونة علينا أولًا التعرف على المقصود بها. هي عبارة عن ارتفاع مفاجئ في درجة حرارة الجسم، لا تنخفض حتى مع تناول الأدوية العلاجية، وتستمر لمدة تزيد عن 3 أيام متتالية، سواء في صورتها الواضحة على حرارة الجسم أو الحرارة الداخلية والتي تظهر فقط عند قياس درجة حرارة الطفل باستخدام مقياس حرارة الأطفال. وعادة ما تحدث نتيجة الإصابة بالعدوى الفيروسية، نزلات البرد الحادة، وبعض الأمراض العضوية الأخرى التي تعد الحرارة من أعراضها الجانبية المصاحبة لها.


علاج الحمى في المنزل للأطفال

علاج سخونة الأطفال في المنزل من الإجراءات السريعة والتي يسهل تطبيقها، عند ارتفاع الحرارة المفاجئة، في حين عدم القدرة على التوجه للطبيب، أو عند المعرفة بأنها عرضية. نتيجة تلقي الطفل التطعيمات، أو خلال مرحلة التسنين.

وعادة ما تكون العلاجات المنزلية من الحلول المرضية للكثير من الأمهات، ولكنها ليست بحل نهائي وكافي، فربما تعمل على تهدئة الحرارة وخفضها بصورة مؤقتة، ولكنها لا تعالج السبب الرئيسي في ارتفاعها.


علاجات طبيعية لخفض الحمى

هناك العديد من علاجات خفض حرارة الطفل في البيت، والتي أشادت العديد من الأمهات بدورها الفعال في الحد من خطر ارتفاع الحرارة المفاجئة، ومساعدها في تفادي الخطر الناتج عن الحمى. ويمكن الاستعانة بالطرق الطبيعية فقط حتى حرارة 38. أما عند تخطيها ذلك يلزم استخدام الأدوية العلاجية بعد استشارة الطبيب المتخصص، والاكتفاء بالحلول الطبيعية كعامل مساعد لخفض الحرارة، ومن أهم تلك الحلول:


الاستحمام بالماء البارد

أولى خطوات علاج السخونة للاطفال، هي وضع الطفل أسفل الماء الباردة الجارية، بدون ملامستها للرأس، فهي تساعد على تهدئة حرارة الجسم الخارجية.


دهان الخل

يعمل الخل الأبيض على امتصاص الحرارة، وخفضها للمعدل الطبيعي بسرعة، خاصة عند تغطية الطفل بغطاء سميك، وعدم تعريضه للهواء لمدة 4 ساعات على الأقل. لذلك ينصح باتباع تلك الطريقة خلال ساعات النوم.


شرب الأعشاب

تساعد الأعشاب الطبيعية على التقليل من أعراض الإجهاد والتعب التي تصاحب الحرارة المرتفعة، ومد الجسم بالماء الكافي لتعويض ما فقده نتيجة التعرق. وحمايته من التعرض للجفاف.


كمادات شاي البابونج المثلج

يعرف شاي البابونج بخصائصه العلاجية المفيدة لخفض السخونية، سواء عن طريق تناوله دافئ بعد تحليته بعسل النحل الطبيعي، أو غمس قماشة قطنية به هو مثلج ووضعها على الجبهه.


كمادات بياض البيض

يساعد بياض البيض المخفوق في تنزيل حرارة الجسم، عن طريق غمس القماش به، ووضعه على قدم الطفل ويديه، لمدة لا تقل عن ساعة، ليمتص فوائده بشكل كامل.


المثلجات

تساعد المثلجات على خفض السخونه، على أن تكون محضرة منزليًا من الفواكه الطبيعية. فهي تعمل على تبريد الجسم، وسحب حرارة الفم المرتفعة، والتي يمكن أن ينتج عنها الإصابة بتقرحات اللثة واللسان.


المأكولات الصحية

ارتبط ارتفاع الحرارة بتناول شوربة الخضار الدافئة، والتي تربينا عليها جميعًا في الطفولة. وذلك لا يصاحب الحرارة بفقدان القدرة على البلع، وفقد الشهية. فتعمل الشوربة على تعويض نقص التغذية، ومد الأطفال بالكمية الكافية من الغذاء، والماء لمقاومة المرض، وتحسين حالته الصحية.


الزيوت الطبيعية

اسرع خافض حراره للاطفال هو التدليك بالزيوت الطبيعية، وخاصة عند طول مدة الحمى الفيروسية عند الأطفال، فهي مستخلصة من الأعشاب الغنية بمضادات الالتهاب، الفيروسات والجراثيم. والتي تعمل على امتصاص سخونة الجسم، بشكل سريع وفعال، ومن أهم الزيوت التي يمكنك الاستعانة بها في الحالات الطارئة، زيت:

  • النعناع.
  • الزيتون.
  • جوز الهند.
  • الريحان.
  • كبد الحوت.
  • الخردل.
  • الثوم.


استنشاق البخار

يساعد استنشاق البخار على توسيع مجرى التنفس، عند الإصابة بالإنفلونزا، والتي تعد العامل الأول لارتفاع درجة الحرارة. لذلك يعد جهاز البخار للرضع والأطفال من الأجهزة المنزلية الضرورية، التي يمكن الاستعانة بها في علاج الحمى بالمنزل للأطفال.





ما هي المشروبات التي تخفض الحرارة؟



تساعد المشروبات بمختلف أنواعها الباردة والساخنة على خفض الحرارة، على أن تكون من الأعشاب أو الفواكه الطبيعية.

فربما كوب من الشاي الدافئ، يحمي طفلك من ارتفاع الحرارة المفاجئ. ومن المشروبات التي ينصح بتقديمها لطفلك عند ظهور علامات ارتفاع درجة الحرارة:


المشروبات الباردة

تعمل المشروبات الباردة على خفض السخونة الداخلية للطفل، كما يمكن الاستفادة من الفواكه الغنية بالماء وفيتامين C، لتعزيز مناعة الأطفال، لمحاربة الهجمات الفيروسية المسببة للحرارة، وترطيب الأعضاء الداخلية المتضررة من الحرارة. ومن أشهر تلك المشروبات وأسرعها تحضيرً:


الليمون

يحتوي الليمون على مجموعة كبيرة من الفيتامينات ومضادات الالتهاب، التي تساعد في قتل الفيروسات، المؤدية لارتفاع الحرارة. ويسهل تحضيره عن طريق عصر ليمونة على كوب من الماء البارد، وتحليتها بالعسل الطبيعي، قبل تقديمها للطفل.


البرتقال

افضل خافض حراره للاطفال فهو من الفواكه الغنية بالعصارة المائية والفيتامينات المضادة للميكروبات. لذلك هو من المشروبات الضرورية خلال تلك المرحلة، على أن يكون برتقال طبيعي معصور منزليًا دون أي إضافات.


البطيخ

البطيخ من الفواكه الغنية بالماء سريعة الامتصاص، والتي يساعد تناولها على ترطيب الجسم بطريقة طبيعي، والتخفيف من الشعور بجفاف الحلق الذي يصاحب ارتفاع الحرارة.


جوز الهند

خافض الحراره للاطفال طبيعي، حيث يتميز بعناصره الغذائية الفعالة في تعويض نقص المعادن في الجسم، وشحنه بالطاقة اللازمة لمحاربة الشعور بالتعب والإجهاد.


المشروبات الدافئة

تعمل المشروبات الساخنة على خفض السخونه، على عكس الاعتقاد السائد بأن المشروبات الدافئة تزيد حرارة الجسم. ويعود ذلك لدورها في قتل الميكروبات الفيروسية المؤدية لذلك الارتفاع. ومن المشروبات الدافئة المثالية لتلك الحالة:


الحلبة

الحلبة من المشروبات المثالية لتحفيز الجسم على طرد الحرارة في صورة عرق. وذلك عند غليها مع الماء وتحليتها بالعسل الأبيض، وشربها دافئة.

ولا ينصح باستبدال الماء بالحليب، كما يفضل البعض أحيانًا، لتأثير الحليب على الحرارة ورفعها.


البابونج

البابونج من الأعشاب الآمنة على الأطفال، والتي تساهم في القضاء على السخونة، عند تناولها دافئة، وتعزيز فوائدها بالعسل.


الزنجبيل

الزنجبيل من الأعشاب الحارقة والتي تعمل بشكل مضاد لحرارة الجسم الطفيفة، لتساعد في تنزيلها. بالإضافة إلى خصائصها العلاجية في مقاومة الإصابات الفيروسية المعدية للجهاز التنفسي.

أما عن طريقة إعطائها لطفلك، فيمكنك على الماء، ووضع شريحتين من الزنجبيل الطازج، وتركها 3 دقائق مغطاة، ثم انتشال الشرائح، بعد تشرب الماء لمستخلصها. ونظرًا لطعمها اللاذع، يمكن وضع القليل من العسل الطبيعي عليها.


الزعتر

منقوع الزعتر من المشروبات الدافئة الفعالة لعلاج الحمى في المنزل للأطفال، عن طريق نقع الزعتر الخام في الماء الدافئة لاستخلاص عصارته، وشربها بدون إضافات.


النعناع

النعناع من المشروبات الدافئة المفضلة للأطفال، والتي تتوفر بكثرة في صورتها الفريش، المجففة، والبودر المعلبة. ونظرًا لخصائصها العلاجية في تخفيف أعراض نزلات البرد والحرارة، فينصح بالإكثار من إعطائها لطفلك أثناء الحمى.


اليانسون

يحتوي اليانسون على مجموعة من العناصر الغذائية الهامة، وذلك ما يرفع من خصائصه العلاجية التي تعمل على محاربة الجراثيم والفيروسات المؤدية للحمى. خاصة عند تناوله دافئ بعسل النحل الطبيعي.


متى تكون درجة الحرارة خطيرة عند الأطفال؟



تكون درجة الحرارة خطيرة عندما تتجاوز المعدل الطبيعي للجسم والذي يتراوح بين 36.5 إلى 37.3. وعادة ما يصاحبها أعراض خطيرة وعلى رأسها فقد الوعي، صعوبة التنفس، والجفاف الشديد. وتحدث نتيجة الإصابة بالأمراض المناعية والفيروسية مثل الإنفلونزا، والتهاب الشعب الهوائية، وغيرها من الأمراض العضوية التي تؤدي إلى ارتفاع حرارة الطفل لدرجات تتجاوز 39، و 40 درجة مئوية أحيانًا.


ارتفاع درجة حرارة الطفل 40 وأسباب الحمى الحادة للأطفال

ارتفاع الحرارة وصولًا للأربعين من أنواع الحمى الخطيرة والتي يمكن أن يصاب بها الأطفال، فعادة ما تكون الحرارة الظاهرة على ميزان الحرارة الإكتروني أو الزئبقي يشير إلى الحرارة المنبعثة من الفم والجسم الخارجي فقط، والتي تكون أقل حرارة من الأعضاء الداخلية.

يحدث ذلك الارتفاع نتيجة لعدد من الأسباب المرضية، والتي لا يشترط أن تجتمع في وقت واحد، ومن أهمها:

  1. الإصابة بالتهابات الحلق، الأذن، أو القصبة الهوائية.
  2. نزلات البرد المتكررة.
  3. التسنين وتلقي التطعيمات الدورية.
  4. الطفح الجلدي.
  5. الربو.
  6. اضطراب عملية الإخراج.
  7. ضعف المناعة.
  8. التقلبات الجوية المستمرة.


متى تطلب النصيحة الطبية لطفلك

يمكن للحلول الطبيعية علاج الحمى في المنزل للأطفال، ولكن عند عدم القدرة على خفضها بالمنزل، لمدة تتجاوز 3 أيام، حتى بمساعدة أدوية خفض الحرارة المتعارف عليها، والإسعافات الأولية الطبيعية من كمدات، مشروبات، وغيرها من الطرق السابق ذكرها. فهنا يلزم التوجه الفوري للطبيب المعالج، خاصة عن ظهور أعراض الحمى المنذرة بخطر حقيقي، مثل:

  1. التوقف عن التبول، وعدم الرغبة في شرب الماء.
  2. البول الداكن المائل للاخضرار.
  3. احمرار الجلد، وظهور نقط حمراء على الوجه والجسم.
  4. القيء، والدوخة.
  5. صعوبة التنفس,
  6. الصداع.

كما يمكن ظهور بعض من أعراض الحرارة الداخلية، والتي عادة ما تظهر صورة:

  • فقدان القدرة على الحركة.
  • التعرق المفرط.
  • تشوش الرؤية.
  • الإصابة بتشنجات حرارية.
  • الهلوسة.
  • ارتفاع معدل ضربات القلب.
  • فقدان الوعي.


كيف يتم تشخيص الحمى؟

يتم تشخيص الحمى وفقًا للعديد من العوامل الأساسية التي يقوم الطبيب بالعمل عليها، لمعرفة السبب وراء سخونة جسم الطفل. والتي تأتي في صورة مراحل متسلسلة، وهي:


المرحلة الأولى

وهي مرحلة متابعة التاريخ المرضي للطفل، وأن كان يعاني من ضعف مناعي، يسبب الإصابة المتكررة بالحرارة, بالإضافة إلى مجموعة من الأسئلة مثل:

  • هل كان الطفل يرتدي ملابس خفيفة وتعرض للهواء البارد؟
  • إن كان تلقى تطعيمات خلال 24 ساعة سابقة للحرارة.
  • هل تعرض للأتربة والغبار بشكل مفرط؟
  • هل يوجد حيوانات أليفة بالمنزل؟
  • هل كان يعاني من أمراض مزمنة؟
  • ما هي الأدوية العلاجية التي يتلقاها عند الإصابة بالحرارة العادية؟
  • متى تلقى وصفة علاجية تحتوي على مضادات حيوية؟
  • هل يعاني الطفل من الحساسية؟
  • هل توجد أمراض وراثية، تتضمن عرض الحمى؟


المرحلة الثانية

المرحلة الأهم والتي تقوم على الفحص السريري للطفل، لملاحظة الأعراض على الجسم، ومدى تأثير الحمى على التنفس، والجلد. وتبدأ بقياس درجة حرارة الأطفال، باستخدام مقياس حرارة الجبهة والأذن الإلكتروني، لنتائجه الدقيقة.


المرحلة الثالثة

وهي مرحلة الفحوصات والتحاليل الطبية، والتي تساعد بشكل كبير في التشخيص النهائي، ووضع الروشتة العلاجية المناسبة للطفل. وتتمثل تلك الفحوصات في:

  1. صورة دم شاملة.
  2. تحليل بول وبراز.
  3. مزرعة بلغم.
  4. أشعة على الصدر.


المرحلة الرابعة

يأتي العلاج في المرحلة الأخيرة للتشخيص، والتي يمكن للإجراءات والفحوصات الطبية في تحديده لما يتناسب مع حالة الطفل وتاريخه العلاجي، ومدى تفاعل جسمه مع المركبات الدوائية المختلفة، التي تساعد على علاج الحرارة للاطفال سريعًا.

وتشمل تلك المرحلة في معظم الأحيان:

  1. أدوية خافضة للحرارة.
  2. مسكنات.
  3. مضادات حيوية.
  4. بعض أنواع تحاميل اطفال للحرارة.
  5. خفض حرارة الطفل بسرعة في الحالات المتأخرة.

وذلك بالإضافة إلى مجموعة من الإرشادات المنزلية التي تساعد في عملية الاستشفاء من:

  • ارتداء ملابس قطنية، بعدد متوسط غير خفيف أو ثقيل.
  • الإكثار من شرب الماء.
  • تناول المشروبات الدافئة.
  • الابتعاد عن الأطعمة الثقيلة، والاكتفاء بكل ما هو مسلوق وخفيف على المعدة.
  • الكمادات الليلية.
  • أخذ الأدوية في المواعيد المحددة، وفقًا للروشتة العلاجية.
  • مراقبة درجة حرارة الجسم كل 3 ساعات، لمعرفة تغيراتها.
  • استخدام جهاز البخار لجلسات التنفس، عند التعرض لها من ارتفاع الحرارة.
  • استكمال الكورس العلاجي الموصى به، حتى وإن تحسنت الحالة.


أسباب الحمى المتكررة



تأتي الإصابة المتكررة بالحمى في معظم الأحيان نتيجة لضعف مناعة الطفل، وعدم الالتزام بإجراءات الوقاية من تنظيف وتطهير اليدين قبل تناول الطعام، نتيجة تنقل الفيروسات والجراثيم للأعضاء الداخلية وتكون الالتهابات المؤدية للحمى فيما بعد. وذلك لا ينفي احتمالية الإصابة المتكررة نتيجة الأمراض المزمنة مثل القلب، السكر، الجيوب الأنفية، وحساسية الجهاز التنفسي التي يمكن أن يصاحبها ارتفاع متفاوت الشدة في حرارة الجسم.

ولذلك ينصح بالتعرف على الأسباب المرضية للحمى اقبل الشروع في تطبيق الوصفات الطبيعية المهدئة أو تناول الأدوية العلاجية المعروفة، خاصة عند تكرارها بطريقة ملحوظة.


ما هي الأمراض التي تسبب ارتفاع درجة الحرارة؟

تتأثر حرارة الجسم بالإصابة بالأمراض المختلفة، نتيجة لحدوث خلل بمنظم الحرارة الطبيعي بها، والذي يعرف باسم الوطاء الدماغي، والمسؤول عن إنتاج وتنظيم الحرارة للحفاظ على الدماغ أولًا، وسائر الأعضاء ثانيًا.

لذلك تجد الجسم متفاوت الحرارة حتى في الأيام العادية، فالجسم يعمل بآلية تبريد طبيعية، تؤدي إلى ذلك التفاوت الطفيف.

هناك بعض الحالات المرضية التي تتضمن أعراضها ارتفاع الحرارة والتي عادة ما تكون مرتبطة بالجهاز المناعي بشكل أو بآخر. ومن الأمراض التي تسبب ارتفاع درجة الحرارة:

  1. العدوى الفيروسية.
  2. الأمراض المناعية.
  3. التهاب المفاصل.
  4. الأورام.
  5. القلب.
  6. السكر.
  7. سيولة الدم.
  8. التهاب اللوزتين.
  9. أمراض الجهاز التنفسي.
  10. السعال الديكي.
  11. الجديري المائي.
  12. حصوات الكلى.
  13. التهابات اللثة وتقرحات الفم.

وغيرها من الأمراض التي يصاب بها الأطفال في مراحل عمرية مختلفة، تتضمن الحمى كعرض رئيسي لها.


أسئلة ذات صلة

كيف تخفض درجة حرارة الطفل بسرعة؟

يمكن علاج السخونة بسرعة عن طريق وضع الطفل تحت الماء البارد، وتخفيف طبقة من الملابس. بالإضافة إلى عمل كمادات البابونج، وشرب الماء الكثير.


كيف انزل حرارة طفلي بدون ادويه؟

علاج ارتفاع الحرارة الطبيعي هو الطريق الأمثل لخفضها بدون ادوية، وهذا ينطبق على ارتفاع الحرارة الطفيف أو المتوسط، لما لا تتجاوز 39 درجة مئوية. وذلك بمساعدة المشروبات الدافئة، المأكولات الصحية مثل شوربة الخضار، التدليك بالزيوت الطبيعية، عمل الكمادات الباردة، والاستحمام بالماء الفاتر.


كيف انزل درجة حرارة الجسم 39؟

يمكن إنزال درجة حرارة 39 للجسم، عن طريق تخفيف الملابس، وأخذ حمام دافئ، والراحة التامة بعد تدليك الجسم بزيت دهان ابو فاس، وتغطية الجسم بالبطانية، دون التعرض للهواء. أما علاج الحرارة الداخلية 39 فيكون الحل الأمثل هو الاستعانة بأدوية خفض الحرارة، مع تناول كوبًا من عصير الليمون والنعناع المثلج.